
11:00 :الافتتاح الرسمي للمعرض وزيارة الأروقة
9:00 : منتدى حول الاستثمار
11:00 :جولات سياحية بواحة النخيل بتافيلالت
12:30 : أداء صلاة الجمعة بضريح مولاي علي الشريف
15 :30: ورشات إخبارية و تشاورية مع المهنيين
18 :30: حفل توزيع الجوائز
20:00 : سهرة فنية بمدينة أرفود
8 :30 : افتتاح اليوم العلمي
10:00 : تنظيم زيارة للمعرض لفائدة الأطفال
15:00 :جولات سياحية وثقافية
20:00 : سهرة فنية بمدينة أرفود
15:00 : اختتام المعرض
الدورة : العاشرة
التاريخ : 27 إلى 30 أكتوبر 2022
المكان : أرفود
المساحة الإجمالية : 40.000 متر مربع
المساحة المجهزة بالأروقة : 10.000 متر مربع
عدد العارضين : 220
العدد المرتقب للزوار: 75000
عدد البلدان المدعوة : 15
المنظم الرسمي : جمعية الملتقى الدولي للتمر بالمغرب
ضيف الشرف : واحات كلميم
نخيل التمر، رافعة للتشغيل و دعامة لاقتصاد الواحات
إن الملتقى الدولي للتمر بالمغرب حدث عريق يعود تاريخه إلى أربعينيات القرن الماضي، حيث تم تأسيسه بموجب ظهير شريف تحت اسم” موسم التمور بتافيلالت “، وقد حظي بزيارة تعد تاريخية، من قبل صاحب الجلالة الراحل الملك محمد الخامس، سنة 1957.
وفي سنة 2011، شرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله وايده، المنطقة بزيارته، إدراكا منه بأهمية النظام البيئي للواحات، وحرصا منه على تعزيز المشاريع الكبرى التي تم تدشينها في عهده. وشكّلت هذه الزيارة، منعطفا في تاريخ موسم التمور، الذي تحول إلى ملتقى دولي تحت رعاية جلالته، ويلعب دورا مهما في تنشيط جهة تشكل فلاحة الواحات بها، خاصة نخيل التمر، مصدرا أساسيا لدخل الفلاحين ومحركا لاقتصاد الواحات.
منذ ذلك الحين، أصبح الملتقى الدولي للتمر بالمغرب موعدا سنويا مهما في الأجندة الفلاحية ببلادنا، وأساسيا للقاءات وتبادل المعلومات والمستجدات حول قطاع نخيل التمر، كما يشكل فرصة لجميع الفاعلين في السلسلة لمشاركة خبراتهم وتثمين إنجازاتهم، ويشكل واجهة لعرض تراثنا الواحي.
منذ إطلاق مخطط المغرب الأخضر، شهد قطاع نخيل التمر دينامية ملحوظة، وتستمر تنمية السلسلة وتعزيز مكانته الاقتصادية في إطار استراتيجية “الجيل الأخضر 2020-2030”.
بالفعل، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله وايده، تندرج الدورة الثانية عشرة تحت شعار “الجيل الأخضر: آفاق جديدة لتنمية نخيل التمر واستدامة الواحات”.
باعتبارها سلسلة تضامنية بامتياز، تتواجد سلسلة نخيل التمر في قلب اهتمامات السياسات العامة واستراتيجية الجيل الأخضر، مما مكن من إحراز تقدم كبير فيما يخص تنمية مناطق الواحات، من خلال تسريع التحول الهيكلي لاقتصادها وجلب قيمة مضافة وخلق فرص عمل محليا، خاصة لدى الشباب.
إن الآثار الإيجابية لهذه الإجراءات مهمة على أرض الواقع، وسيعرف هذا النمو وثيرة أسرع مع بدء إنتاج البساتين الجديدة وانطلاقة الاستثمارات المرتبطة بالتخزين البارد والتعبئة والتغليف والتثمين. وقد تضاعف الإنتاج تقريبًا مع تحسن ملحوظ في الجودة وفي متوسط دخل الفلاحين مع خلق دينامية اقتصادية مهمة بهذه المنطقة.
بعد الإنجاز الناجح لبرنامج زراعة 3 ملايين نخلة الذي أطلقه صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله وايده، سنة 2009 بالرشيدية، والنتيجة جد إيجابية لعقد البرنامج 2010ـ2020، تم، في اطار تنزيل استراتيجية الجيل الأخضر، إبرام عقد برنامج جديد بين الحكومة والمهنيين للفترة 2021ـ2030 يتعلق بتنمية سلسلة نخيل التمر، بمناسبة الملتقى الدولي للفلاحة بمكناس سنة 2023. يحدد هذا العقد البرنامج الإطار العام لتنفيذ استراتيجية الجيل الأخضر فيما يتعلق بسلسلة نخيل التمر في أفق 2030 على مستوى مناطق الواحات الأربع: درعة تافيلالت وسوس ماسة وجهة الشرق وجهة كلميم واد نون. وتنص الأهداف الرئيسية، التي تم تحديدها بتشاور مع الفيدرالية البيمهنية المغربية للتمور، ما يلي:
• غرس 5 ملايين شتلة، منها 3 ملايين شتلة على مستوى الواحات التقليدية؛
• توسيع المساحة خارج بساتين النخيل التقليدية بمساحة 14.000 هكتار لتصل إلى 21.000 هكتار ؛
• تحسين الإنتاج ليصل إلى 300.000 طن؛
• تحسين نسبة التلفيف للوصول إلى 50٪ مقابل 8٪ في سنة 2020؛
• تحسين نسبة التحويل لتصل إلى 10٪ مقابل 0.3٪ حاليا؛
• رفع الصادرات لتصل إلى 70.000 طن مقابل 3.600 طن في سنة 2020.
وستمكن التدابير المتخذة من إطلاق مشاريع كبرى تتعلق بتحسين الإنتاج وتكثيف بساتين النخيل وتوسيع المساحات المزروعة بالإضافة إلى دعم إنشاء وتجهيز وحدات التثمين والتبريد والتخزين، والتقدم في مجال الترميز وإصدار شهادات المصادقة للتمور ومشتقاتها. وبفضل الجهود المتواصلة، يستمر القطاع في النمو بالرغم من التحديات المتعلقة بندرة الموارد المائية.
وتشير هذه التطورات الواعدة إلى حدوث طفرة حقيقية بسلسلة نخيل التمر في السنوات المقبلة، مما يجعل تنمية هذه المناطق الهشة في دينامية نحو الاستدامة والقدرة على التكيف من أجل مواجهة تحديات وتأثيرات التغيرات المناخية.
وتماشيا مع هذه الدينامية، يظل قطاع الفلاحة في إطار استراتيجية الجيل الأخضر، ملتزما ومصمما على تعزيز واستدامة هذه الإنجازات، مع مواصلة الجهود بدعم جميع الأطراف المعنية، لصالح التنمية المستدامة والعادلة لمناطق الواحات.
ونولي اهتماما خاصا بدعم ومواكبة المبادرات لصالح تشغيل الشباب، لا سيما من خلال تشجيع المقاولة التضامنية على الصعيد المحلي، من أجل تعزيز إمكاناتهم في خلق فرص الشغل عبر تسهيل الولوج إلى الابتكار والتمويل، فضلا عن الاستفادة من برامج التكوين وتعزيز القدرات.
أهداف العقد البرنامج المتعلق بالنخيل المثمر في أفق 2020
محاور العمل
درعة تافيلالت
تمتد هذه الجهة على مساحة 48.453 هكتار تشمل مناطق الغرس الجديدة بمحور مسكي بوذنيب.وبلغ متوسط الإنتاج 94 ألف طن في الفترة الممتدة ما بين 2010 و2018، وهو ما يمثل 85% من الإنتاج الوطني. وتساهم المنطقة في تشغيل 100.000 منتج تم تجميعهم في 21 مجموعة ذات النفع الاقتصادي.
سوس ماسة
تضم مساحات زراعية مهمة تبلغ 8.000 هكتار. وتم تنظيم الفلاحين حول مجموعات ذات النفع الاقتصادي من أجل تثمين إنتاج التمر الذي يبلغ 8.041 طن.
فكيك
يشكل نخيل التمر رافعة أساسية للمنظومة الواحاتية في هذه المنطقة، وتغطي زراعتها مساحة تمتد على 1.787 هكتار، بمعدل إنتاج سنوي يبلغ 4.000 طن، وهو ما يمثل 4% من الإنتاج الوطني. ويؤمن القطاع مداخيل مالية لما يناهز 1.500 فلاح.
كلميم واد نون
تنتج هذه المنطقة ، التي تمتد على مساحة 1.400 هكتار، ما يناهز 3.000 طن من التمر (متوسط الفترة المتراوحة ما بين 2010 و2018)، وهو ما يمثل 3% من الإنتاج الوطني .و يعمل الفلاحون المحليون في إطار مجموعتين ذات النفع الاقتصادي.
تشكل زراعة نخيل التمر العمود الرئيسي لاقتصاد الواحات بالمغرب ، حيث أمنت رقم معاملات يبلغ 1.965 مليار درهم خلال الفترة المتراوحة ما بين 2015 و2018. وهو يساهم في توفير قيمة مضافة للمزارعين والمهنيين العاملين في القطاع، بقيمة 1.423 مليار درهم.
إن الملتقى الدولي للتمر بالمغرب حدث عريق يعود تاريخه إلى أربعينيات القرن الماضي، حيث تم تأسيسه بموجب ظهير شريف تحت اسم” موسم التمور بتافيلالت “، وقد حظي بزيارة تعد تاريخية، من قبل صاحب الجلالة الراحل الملك محمد الخامس، سنة 1957.
وفي سنة 2011، شرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله وايده، المنطقة بزيارته، إدراكا منه بأهمية النظام البيئي للواحات، وحرصا منه على تعزيز المشاريع الكبرى التي تم تدشينها في عهده. وشكّلت هذه الزيارة، منعطفا في تاريخ موسم التمور، الذي تحول إلى ملتقى دولي تحت رعاية جلالته، ويلعب دورا مهما في تنشيط جهة تشكل فلاحة الواحات بها، خاصة نخيل التمر، مصدرا أساسيا لدخل الفلاحين ومحركا لاقتصاد الواحات.
منذ ذلك الحين، أصبح الملتقى الدولي للتمر بالمغرب موعدا سنويا مهما في الأجندة الفلاحية ببلادنا، وأساسيا للقاءات وتبادل المعلومات والمستجدات حول قطاع نخيل التمر، كما يشكل فرصة لجميع الفاعلين في السلسلة لمشاركة خبراتهم وتثمين إنجازاتهم، ويشكل واجهة لعرض تراثنا الواحي.
منذ إطلاق مخطط المغرب الأخضر، شهد قطاع نخيل التمر دينامية ملحوظة، وتستمر تنمية السلسلة وتعزيز مكانته الاقتصادية في إطار استراتيجية “الجيل الأخضر 2020-2030”.
بالفعل، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله وايده، تندرج الدورة الثانية عشرة تحت شعار “الجيل الأخضر: آفاق جديدة لتنمية نخيل التمر واستدامة الواحات”.
باعتبارها سلسلة تضامنية بامتياز، تتواجد سلسلة نخيل التمر في قلب اهتمامات السياسات العامة واستراتيجية الجيل الأخضر، مما مكن من إحراز تقدم كبير فيما يخص تنمية مناطق الواحات، من خلال تسريع التحول الهيكلي لاقتصادها وجلب قيمة مضافة وخلق فرص عمل محليا، خاصة لدى الشباب.
إن الآثار الإيجابية لهذه الإجراءات مهمة على أرض الواقع، وسيعرف هذا النمو وثيرة أسرع مع بدء إنتاج البساتين الجديدة وانطلاقة الاستثمارات المرتبطة بالتخزين البارد والتعبئة والتغليف والتثمين. وقد تضاعف الإنتاج تقريبًا مع تحسن ملحوظ في الجودة وفي متوسط دخل الفلاحين مع خلق دينامية اقتصادية مهمة بهذه المنطقة.
بعد الإنجاز الناجح لبرنامج زراعة 3 ملايين نخلة الذي أطلقه صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله وايده، سنة 2009 بالرشيدية، والنتيجة جد إيجابية لعقد البرنامج 2010ـ2020، تم، في اطار تنزيل استراتيجية الجيل الأخضر، إبرام عقد برنامج جديد بين الحكومة والمهنيين للفترة 2021ـ2030 يتعلق بتنمية سلسلة نخيل التمر، بمناسبة الملتقى الدولي للفلاحة بمكناس سنة 2023. يحدد هذا العقد البرنامج الإطار العام لتنفيذ استراتيجية الجيل الأخضر فيما يتعلق بسلسلة نخيل التمر في أفق 2030 على مستوى مناطق الواحات الأربع: درعة تافيلالت وسوس ماسة وجهة الشرق وجهة كلميم واد نون. وتنص الأهداف الرئيسية، التي تم تحديدها بتشاور مع الفيدرالية البيمهنية المغربية للتمور، ما يلي:
• غرس 5 ملايين شتلة، منها 3 ملايين شتلة على مستوى الواحات التقليدية؛
• توسيع المساحة خارج بساتين النخيل التقليدية بمساحة 14.000 هكتار لتصل إلى 21.000 هكتار ؛
• تحسين الإنتاج ليصل إلى 300.000 طن؛
• تحسين نسبة التلفيف للوصول إلى 50٪ مقابل 8٪ في سنة 2020؛
• تحسين نسبة التحويل لتصل إلى 10٪ مقابل 0.3٪ حاليا؛
• رفع الصادرات لتصل إلى 70.000 طن مقابل 3.600 طن في سنة 2020.
وستمكن التدابير المتخذة من إطلاق مشاريع كبرى تتعلق بتحسين الإنتاج وتكثيف بساتين النخيل وتوسيع المساحات المزروعة بالإضافة إلى دعم إنشاء وتجهيز وحدات التثمين والتبريد والتخزين، والتقدم في مجال الترميز وإصدار شهادات المصادقة للتمور ومشتقاتها. وبفضل الجهود المتواصلة، يستمر القطاع في النمو بالرغم من التحديات المتعلقة بندرة الموارد المائية.
وتشير هذه التطورات الواعدة إلى حدوث طفرة حقيقية بسلسلة نخيل التمر في السنوات المقبلة، مما يجعل تنمية هذه المناطق الهشة في دينامية نحو الاستدامة والقدرة على التكيف من أجل مواجهة تحديات وتأثيرات التغيرات المناخية.
وتماشيا مع هذه الدينامية، يظل قطاع الفلاحة في إطار استراتيجية الجيل الأخضر، ملتزما ومصمما على تعزيز واستدامة هذه الإنجازات، مع مواصلة الجهود بدعم جميع الأطراف المعنية، لصالح التنمية المستدامة والعادلة لمناطق الواحات.
ونولي اهتماما خاصا بدعم ومواكبة المبادرات لصالح تشغيل الشباب، لا سيما من خلال تشجيع المقاولة التضامنية على الصعيد المحلي، من أجل تعزيز إمكاناتهم في خلق فرص الشغل عبر تسهيل الولوج إلى الابتكار والتمويل، فضلا عن الاستفادة من برامج التكوين وتعزيز القدرات.
أعزائي وعزيزاتي زوار الملتقى الدولي للتمر بالمغرب،
إنه لمن دواعي سرورنا أن نرحب بكم في النسخة الثانية عشرة للملتقى الدولي للتمر بالمغرب الذي سيقام من 3 إلى 8 أكتوبر بأرفود، تحت شعار: “الجيل الأخضر: آفاق جديدة لتنمية النخيل واستدامة الواحات”.
يعد هذا الملتقى أكثر من مجرد حدث مهني، فهو مكان لتبادل المعرفة والابتكارات والثقافة. إذ يوفر منصة فريدة للتبادل بين الخبراء والمنتجين والباحثين وعشاق التمر من جميع أنحاء العالم. كما يمثل فرصة لعرض فرص الاستثمار في هذا القطاع وكذا دور مختلف الفاعلين في تطوير السلسلة. على مر السنوات، شهدنا ابرام شراكات عدة وإبراز أفكار جديدة وتنفيذ مشاريع هامة. ونتطلع إلى أكثر هذه السنة. فقد تم تمديد مدة الملتقى وإغناؤه ببرامج متنوعة: ورشات، مؤتمرات، مسابقات متنوعة، تجارب تذوق، يوم علمي، منتدى للاستثمار، جولات سياحية…مما يشكل فرصة مثالية لجميع الزوار لاكتشاف ثروة تراثنا، وتبادل المعرفة والأفكار المبتكرة، وتعزيز الشراكات المثمرة.
يعتبر الملتقى الدولي للتمر بالمغرب من بين أهم التظاهرات الفلاحية السنوية، كما يشكل واجهة عرض أساسية لقطاع نخيل التمر ويشهد على الجهود المبذولة به والكفاءة المهنية المتزايدة لفاعليه، لجعله قاطرة التنمية المستدامة للنظام البيئي للواحة، الذي يتميز بتعدديته وتنوعه وغناه.
تحتل سلسلة التمر مكانة هامة بين سلاسل الإنتاج وتساهم بشكل كبير في اقتصاد الواحات. ويغطي نخيل التمر مساحة تتجاوز 60 ألف هكتار، مع أزيد من 6 ملايين نخلة، تتوزع بالأساس على جهة درعة تافيلالت (81%)، سوس ماسة (13%)، جهة الشرق (3%) وجهة كلميم واد نون (2%). ويساهم القطاع بما يصل إلى 60% في تكوين الدخل الفلاحي لأكثر من مليوني نسمة.
يمثل نخيل التمر النخيل رمزا للواحة، ولتراثنا وهويتنا المغربية. كما يجسد تقاليد واحاتنا وتكيفها وكرمها. كما يشكل أيضًا الدعامة الأساسية لفلاحة مستدامة واقتصاد الأخضر للأجيال القادمة. وفي هذا السياق، سنتناول أحدث التطورات التكنولوجية، والممارسات الفلاحية المحترمة للبيئة والموفرة للمياه، واستراتيجيات الحفاظ على الواحات.
نتوقع أن يكون هذا الملتقى حافزا للابتكار والتعاون، وخلق الفرص لجميع المشاركين. ونحن على قناعة تامة بأن المناقشات ستساهم في تصميم مستقبل نخيل التمر، من خلال التركيز على الاستدامة والتميز على مستوى سلسلة القيم بأكملها.
وأود أن أتقدم بالشكر الجزيل لجميع المشاركين والعارضين والزوار على حضورهم والتزامهم بنجاح هذا الحدث. أتمنى للجميع ملتقى غنيا بالاكتشافات الملهمة والشراكات الإستراتيجية.
مرحبا بكم في الملتقى الدولي للتمر بالمغرب!
11:00 :الافتتاح الرسمي للمعرض وزيارة الأروقة
9:00 : منتدى حول الاستثمار
11:00 :جولات سياحية بواحة النخيل بتافيلالت
15 :30: ورشات إخبارية و تشاورية مع المهنيين
18 :30: حفل توزيع الجوائز
20:00 : سهرة فنية بمدينة أرفود
8 :30 : افتتاح اليوم العلمي
10:00 : تنظيم زيارة للمعرض لفائدة الأطفال
15:00 :جولات سياحية وثقافية
20:00 : سهرة فنية بمدينة أرفود
15:00 : اختتام المعرض
الدورة : العاشرة
التاريخ : من 24 إلى 27 أكتوبر 2019
المكان : أرفود
المساحة الإجمالية : 40.000 متر مربع
المساحة المجهزة بالأروقة : 11.000 متر مربع
عدد العارضين : 220
العدد المرتقب للزوار: 75000
عدد البلدان المدعوة : 15
المنظم الرسمي : جمعية المعرض الدولي للتمر بالمغرب
نخيل التمر، رافعة للتشغيل و دعامة لاقتصاد الواحات
اكتشفو مخطط الملتقى الدولي للتمر بلمغرب
بالنسبة لأي طلب اعتماد، يرجى إرسال بريد إلكتروني إلى العنوان : sidattes@andzoa.ma قبل تاريخ 26 شتنبر 2023، آخر موعد لاستلام الطلبات.
تخصص الاعتمادات الصحفية فقط لممثلي وسائل الإعلام. يتم منح الاعتمادات من طرف اللجنة المنظمة بناء على:
إدارة المعرض :
البريد الإلكتروني : sidattes@gmail.com
الهاتف: +212 535 57 24 33
فاكس: +212 535 57 22 52
جمعية المعرض الدولي للتمر بالمغرب
الهاتف: +212 537 70 66 77
فاكس: +212 537 65 41 03